下載 APKPure App
可在安卓獲取قراءة للمستقبل - د. مصطفى محمود的歷史版本
Reading for the future - d. Mustafa Mahmoud
تكلم في هذا الكتاب عن المستقبل الذي عاصرناه جميعا في السنوات الماضيه حيث ان الكتاب يتكلم عن حقبه التسعينيات وما بعدها وتكلم عن امراض التيارات السياسيه الاسلاميه والعلمانيه في مصر ويبدو انها امراض مستعصيه يعانون منها الي الآن الكتاب في المجمل غني بالمعلومات والاراء الهادئه والنقد العقلاني ولا يخلو من هجوم لاذع علي الاشتراكيه التي يراها الدكتور مصطفي محمود اصل كل بلاء تعاني منه مصر حاليا وتناول الكتاب بعض الأراء والرؤى السياسية للدكتور مصطفى محود وقد كتب الكتاب بعض سقوط الكتلة السوفيتية وتفككها ويشرح فيه الدكتور مصطفى محمود وجهة نظره تجاه الإشتراكية والولايات المتحدة وإسرائيل والمستقبل كما تطرف الكتاب لحرب الكويت ودور لدول العربية المختلفة فيها ووى بعض التنبوءات بالنسبة للدول العربية للمزيد قم بقراءة الكتاب
نبذة عن المؤلف:
مصطفى محمود :
(27 ديسمبر 1921 - 31 أكتوبر 2009)، فيلسوف وطبيب وكاتب مصري. هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين. توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية ،ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960 تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973 رزق بولدين أمل وأدهم. تزوج ثانية عام 1983 من السيدة زينب حمدى وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987.
ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة. قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ مسجد مصطفى محمود ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا،
ويضم المركز أربعة مراصد فلكية، ومتحفا للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية، والاسم الصحيح للمسجد هو محمود وقد سماه باسم والده. تكريمه ثقافياً حازت روايته رجل تحت الصفر على جائزة الدولة لعام 1970[بحاجة لمصدر] وبتاريخ الاثنين 2/6/2008 كتب الشاعر فيصل أكرم مقالاً في (الثقافية) - الإصدار الأسبوعي لصحيفة (الجزيرة) بعنوان (ذاكرة اسمها لغز الحياة.. ذاكرة اسمها مصطفى محمود) وطالب الصحيفة بإصدار ملف (خاص) عن مصطفى محمود - تكريماً له،
وبالفعل.. في تاريخ الاثنين 7/7/2008 صدر العدد الخاص من (الجزيرة الثقافية) وكان من الغلاف إلى الغلاف عن مصطفى محمود، ضم الملف كتابات لثلاثين مثقفاً عربياً من محبي مصطفى محمود، ومن أبرزهم: د. غازي القصيبي، د. زغلول النجار، د. إبراهيم عوض، د. سيّار الجميل.. وغيرهم من الأدباء والمفكرين والأكاديميين، بالإضافة إلى الشاعر فيصل أكرم الذي قام بإعداد الملف كاملاً وتقديمه بصورة استثنائية. كما ضم العدد الخاص، صوراً خاصة وكلمة بخط يد مصطفى محمود وأخرى بخط ابنته أمل,
وقد كتبت إبنته فيه كلمات رقيقه صورته على حقيقته (قيمة الإنسان هي ما يضيفه إلى الحياة بين ميلاده وموته) تلك الكلمة تمثل مبدأه ومشواره الإنساني، والمقصود بالأمانة هنا، ليس المجد الأدبي والعلمي والمادي بل العطاء الإنساني لوجه الله تعالى وكل ما يفيد البشر.. أي العطاء والخير والمساندة للغير فهو إنسان شديد التسامح حتى لمن أساء إليه قولاً وفعلاً..
بسيط جداً، يحمل قلب طفل يحلم بالعدالة الاجتماعية وإعلاء كلمة الأمة الإسلامية..أطال الله عمرك يا أبي ومتعك بالصحة حتى ترى حلمك يتحقق وهو وحدة الأمة العربية والإسلامية وإعلاء كلمتها لتصبح كما قال الحق في كتابه العزيز {خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ}.. وأنهت الكلمات بـوصف نفسها إبنته ومرافقته الوحيدة توفى الدكتور مصطفى محمود في الساعة السابعة والنصف من صباح السبت 31 أكتوبر (2009) الموافق 12 ذو القعدة 1430 هـ، بعد رحلة علاج استمرت عدة شهور عن عمر ناهز 88 عاما، وقد تم تشييع الجنازة من مسجده بالمهندسين .
Last updated on 2018年06月02日
Minor bug fixes and improvements. Install or update to the newest version to check it out!
قراءة للمستقبل - د. مصطفى محمود
1.0 by VooNoon
2018年06月02日