We use cookies and other technologies on this website to enhance your user experience.
By clicking any link on this page you are giving your consent to our Privacy Policy and Cookies Policy.

關於رواية أحببت يهودية

我愛猶太人的小說

إلى الآن لا زلت أتساءل كيف انتهيت من كتابة هذه الرواية، التي أهدتني مذاقاً مختلفاً في طعم الحب الصافي والبعيد عن العنصرية.

كانت هذه الرواية ومنذ بدايتها متعبة لي ومختلفة عن رواياتي السابقة، فقد كنت ولا أزال خائفاً أن لا يتقبل المجتمع فكرة هذه الرواية لعدم فهمهم المقصد منها، ولكني في النهاية قررت أن أمضي بها ووزعت بداخلها قصة حب جميلة تكررت منذ زمن قريب أو بعيد أو حاضر جديد ولا تزال تتكرر.

لقد دفع هذا العاشق عمراً كاملاً يبحث عن إحساس صادق وقلب يجمعه مع الحب بلا هجر أو حرمان، ثم وضع كلماته على ورق الزهر مخلوطاً بطوق من الفل لكي يحميه من الأحزان فظهرت أمامه بطلته اليهودية التي أحبها بغض النظر عن جنسيتها.

في الصفحات الأخيرة من الرواية أجدني محتاراً في أمرين، أن أجعلها نهاية تخصني، أو أجعلها تحمل في طياتها نهاية يطلبها القراء.

ولكن ماذا سيستفيد القارئ لو كتب الكاتب نهاية تعجب الجميع، فمن يرغب بألم الحقيقة فليولفها بصدق.

ما أسعدني بصحبتكم في روايتكم.

بهذا الخطاب يقدم الدكتور وليد أسامة خليل عمله الروائي الجديد "أحببت يهودية"، ليطرح من خلاله سؤالاً إشكاليا وجريئاً: هل يستطيع الحب الانتصار على العقائد والصراعات والأديان؛ فإذا ما تذكرنا أن الأديان جميعها تدعو للمحبة والإخاء بين البشر، يكون الجواب بنعم يستطيع، وهو مسؤولية الجميع الفرد والمجتمع والأوطان.

في "أحببت يهودية"، والأعمال الروائية والسردية السابقة له، يثبت وليد أسامة خليل أن الحقل المعرفي للأدب ليس حكراً على العاملين فيه، بل يمكن للقادمين من الضفة الأخرى، ضفة العلم أيضاً، أن يبدعوا ويقدموا لنا المزيد...

最新版本2.0更新日誌

Last updated on 2018年10月02日

النسخة الأصلية

翻譯中...

更多應用信息

最新版本

請求 رواية أحببت يهودية 更新 2.0

上傳者

ผมโก้ คับ

系統要求

Android 4.0+

更多

رواية أحببت يهودية 螢幕截圖

語言
訂閱APKPure
第一時間獲取熱門安卓遊戲應用的首發體驗,最新資訊和玩法教程。
不,謝謝
訂閱
訂閱成功!
您已訂閱APKPure。
訂閱APKPure
第一時間獲取熱門安卓遊戲應用的首發體驗,最新資訊和玩法教程。
不,謝謝
訂閱
成功!
您已訂閱我們的郵件通知。