یرد الامام السبکی فی هذا التطبیق علی الزاعمین والمشکین بأحادیث الزیارة.
یرد الامام السبکی علی الزاعمین والمشكین بأحاديث الزيارة والتى
یدعون انها موضوعة وأن السفر الیها بدعة غیر مشروطة.
نختم التطبیق بالصلاة علی النبیّ صلی الله علیه و آله بالألفاظ التی وردت مأثورةً فی الأحادیث كلّ لفظٍ علی حِدَته، ولا نذكر منها إلّا ما رُوِیَ.
وجاء التطبیق مرتبه عشرة ابواب:
الأوّل : فی الأحادیث الواردة فی الزیارة.
الثاني : في الأحاديث الدالّة على ذلك و إن لم يكن فيها لفظ «الزيارة».
الثالث : فیما ورد فی السفر الیها.
الرابع : فی نصوص العلماء علی استحبابها.
الخامس : فی تقریر کنها قربة.
السادس : فی كون السفر الیها قربة.
السابع : فی دفع شُبَه الخصم وتتبّع كلماته.
الثامن : فی التوسّل والاستغاثة.
التاسع : فی حیاة الأنبیاء علیهم الصلاة والسلام.
العاصر : فی الشفاعة . لتعلّقها بقوله : «من زار قبری وجبت له شفاعتی».